04/07/2025
25/10/2024
بالتفاصيل : نواب في الكونغرس يطالبون بالتحقيق مع جاريد كوشنر بتهمة العمل"عميلًا أجنبيًا" لصالح السعودية
🔹 طالب نائبان ديمقراطيان بارزان في الكونغرس الأمريكي، بانتداب محقق خاص للتحقيق في احتمال عمل جاريد كوشنر، صهر ترامب، "عميلًا أجنبيًا" لصالح #السعودية.
🔹النائبان هما السيناتور الديمقراطي رون وايدن، رئيس لجنة المالية في مجلس الشيوخ الأمريكي، والنائب البارز جيمي راسكين.
🔹وجاءت دعوتهما مستندة لتقارير صحفية أشارت إلى محادثات جرت بين كوشنر مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بعد خروج كوشنر من منصبه الحكومي، تناولت قضايا تتعلق بالتطبيع مع #إسرائيل، وملفات تتصل بالدبلوماسية الأمريكية السعودية، ومنها تقرير نشرته وكالة "رويترز" في 4 أكتوبر.
🔹استثمارات السعودية في شركة "أفينيتي بارتنرز" التي أسسها كوشنر، كانت واحدة من النقاط التي أشار لها النائبان الديموقراطيان في مطالبتهما، وتحدثا عن "مخاوف من تضارب المصالح"، وهو ما نفاه كوشنر، قائلًا إن هذه الاتهامات هي "حيل سياسية من الديمقراطيين".
🔹فقد جاء في رسالة نائبي الكونغرس: "ثمة سبب وجيه للاعتقاد بأن قرار الحكومة السعودية الاستثمار في شركة أفينيتي للحصول على المشورة الاستثمارية، هو غطاء لتحويل أموال مباشرة إلى السيد جاريد كوشنر وزوجته إيفانكا ترامب".
🔹وزارة العدل الأمريكية قالت إنها تلقت رسالة النائبين الديموقراطيين، لكنها امتنعت عن التعليق. كما لم تصدر السفارة السعودية أي تعليق حتى الآن.
30/10/2023
كوشنر ( اليهودى ) إن يهود امريكا أصبحوا اكثر أمنا الآن في السعودية مما يشعرون في الجامعات الامريكية
جارد كوشنر زوج ابنة ترمب، مهندس الاتفاق الإبراهيمي، والذي يستثمر السعوديون عنده 2 مليار دولار، قال في مقابلة الأحد مع قناة فوكس للأخبار: إن يهود امريكا (مثله) أصبحوا اكثر أمنا الآن في السعودية مما يشعرون في الجامعات الامريكية. وأوضح انه عاد مؤخرا من السعودية حيث أعرب له كثيرون منهم عن "اشمئزازهم" مما فعلته حماس بالإسرائيليين، بينما ينظم آلاف الطلاب مظاهرات موالية للفلسطينيين وحماس ويخيفون باقي الطلاب والأساتذة في الجامعات الامريكية، مثل جامعتي هارفارد وكولومبيا العريقتين!
11/08/2023
03/09/2022
27/08/2022
الأمن منع محمد بن سلمان من دخول البيت الأبيض! كوشنر يكشف تفاصيل موقف “محرج” لولي عهد السعودية
الأمن منع محمد بن سلمان من دخول البيت الأبيض! كوشنر يكشف تفاصيل موقف “محرج” لولي عهد السعودية
عربي بوست
تم النشر: 2022/08/27 الساعة 07:27 بتوقيت غرينتش
ولي العهد السعودي يرافق جاريد كوشنر صهر الرئيس الأمريكي السابق ترامب/ رويترز
كشف جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خبايا جديدة دارت في البيت الأبيض خلال اضطلاعه بمنصب مستشار الرئيس، كشفت عن حادثتين؛ الأولى حينما منع الحرس الرئاسي الأميرَ محمد بن سلمان من دخول البيت الأبيض، أما الثانية فكانت عن صفقة بيع الإمارات طائرات إف-35 الأمريكية.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الإخبارية تفاصيل الحادثتين، بين العديد من القصص الأخرى التي يسردها كوشنر في مذكراته "كسر التاريخ"، كان آخرها حديثه عن الأزمة الخليجية بين قطر من جهة والمملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين ومصر من جهة أخرى.
منعوا محمد بن سلمان من دخول البيت الأبيض
وكشف كوشنر عن حادثة جرت مطلع 2017، حينما كان محمد بن سلمان، الذي كان في ذلك الوقت ولياً لولي العهد السعودي السابق، محمد بن نايف، متواجداً في الولايات المتحدة، وكيف منعه الحرس الرئاسي من دخول البيت الأبيض بسبب "مشكلة في الأوراق"، حسب "سي إن إن".
يقول كوشنر: "بالعودة إلى يناير/كانون الثاني (2017)، خلال أول اتصال هاتفي بين ترامب والملك سلمان بن عبد العزيز، أخبرنا الحاكم السعودي أن ننسق الرحلة المحتملة مع نجله محمد بن سلمان، نائب ولي العهد ووزير الدفاع، ذي الشخصية الكاريزمية، البالغ من العمر 31 عاماً، والمعروف باسم MBS".
يلفت كوشنر إلى أنه تولى مهمة التنسيق في الجانب الأمريكي، حيث اختاره ترامب واعتبره "الشخص المناسب"، مضيفاً: "عندما عدت إلى مكتبي تلقيت بالفعل بريداً إلكترونياً من محمد بن سلمان يطلب إجراء مكالمة".
وتابع: "في مارس/آذار بينما كان محمد بن سلمان في واشنطن للتفاوض على التفاصيل (زيارة ترامب للسعودية)، ضربت عاصفة ثلجية الشمال الشرقي. ما دفع المستشارة الألمانية (السابقة) أنجيلا ميركل، التي كان من المقرر أن تتناول الغداء مع الرئيس، لإلغاء زيارتها في اللحظة الأخيرة، لأن طائرتها لم تستطع الإقلاع من ألمانيا".
غداء بين محمد بن سلمان وترامب
في تلك الأثناء يقول كوشنر إنه سأل ترامب عما إذا كان سيتناول الغداء مع محمد بن سلمان، لأن ولي ولي العهد كان بالفعل في المدينة آنذاك، ويضيف: "اعتقد ترامب أنها كانت فكرة رائعة، رغم إصرار موظفي مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض على أن الرؤساء لا يتناولون الغداء مع المسؤولين الأجانب الذين ليسوا رؤساء للدولة".
ومع ذلك "رفض ترامب هذا البروتوكول البيروقراطي، وقرر استكشاف شراكة محتملة يمكن أن تعزز مصالح أمريكا في الشرق الأوسط".
لكن رفض ترامب لتلك الإجراءات لم يشفع لمحمد بن سلمان عند موظفي مجلس الأمن القومي "فلم يسمحوا له بتخطي نقطة التفتيش الأمنية والقيادة مباشرة إلى الجناح الغربي (البيت الأبيض)، كما يسمحون لرؤساء الدول".
يضيف كوشنر: "لذلك انتظر نائبي والموظف الوحيد في ذلك الوقت، آفي بيركوفيتش، في الثلج خارج نقطة التفتيش الأمنية لمقابلة محمد بن سلمان. عندما وصل ولي ولي العهد كانت هناك مشكلة في الأوراق، ومنعه الحرس الرئاسي من الدخول. ركضت إلى البوابة وأقنعتهم بالسماح له بالمرور".
وأضاف: "رغم البداية الصعبة للزيارة كان الغداء ناجحاً. أخبر ترامب محمد بن سلمان مباشرة أنه يريد تعاوناً أقوى في مكافحة الإرهاب ومكافحة التطرف وإنهاء تمويل الإرهاب".
حسب مذكرات كوشنر، فإن ترامب "توقع أن تتحمل السعودية المزيد من العبء الدفاعي في المنطقة. فلن تستمر أمريكا في إنفاق دماء ثمينة وتريليونات الدولارات على حروب خارجية لا نهاية لها". ويلفت كوشنر إلى أنها "كانت رسالة صعبة، لكن ترامب لم يخجل".
رداً على ذلك، كشف محمد بن سلمان عن "خطة طموحة وشاملة لمكافحة الإرهاب. عزز هذا الاجتماع المخصص حدسي بأن علينا المخاطرة والذهاب للمملكة العربية السعودية في أول رحلة خارجية للرئيس.. أعطاني ترامب الضوء الأخضر لمواصلة التخطيط".
صفقة إف-35 بين الإمارات وأمريكا
على صعيد آخر، كشفت المذكرات نفسها عن مشكلة تخللت المحادثات حول بيع مقاتلات من طراز إف-35 الأمريكية لأبوظبي، حيث قدم السيناتور الجمهوري راند بول والسيناتور الديمقراطي بوب مينينديز وكريس مورفي تشريعات لمنع بيع الأسلحة"، حسب شبكة "سي إن إن".
يقول كوشنر: "كان لبول تاريخ من الاعتراض على المبيعات العسكرية الخارجية للولايات المتحدة، لكن كان لمينديز ومورفي سبب مختلف. زعما أننا ارتكبنا عملية كريهة بعدم إبراء الصفقة بشكل غير رسمي مع لجنة العلاقات الخارجية قبل الإعلان عنها".
وتابع: "في حين أن الرئيس كان سيستخدم حق النقض ضد أي قرار للكونغرس يمنع البيع -ولن يكون لدى مجلس الشيوخ أغلبية الثلثين اللازمة لتجاوز حق النقض- فإن العرض العلني للمعارضة سيحرج الإماراتيين ويثير مخاوف بشأن علاقتهم بالزعماء الديمقراطيين قبل تولي بايدن الرئاسة".
جهود كوشنر وسفيرا الإمارات وإسرائيل
يصف كوشنر في مذكراته ذلك بأنه "كان تطوراً غير مرغوب فيه، ويمكن أن يعرض اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل ودول عربية للخطر في مهدها"، مضيفاً: "عملت أنا وآفي مع بومبيو، والسفير الإماراتي يوسف العتيبة، والسفير الإسرائيلي رون ديرمر للاتصال بكل عضو في مجلس الشيوخ تقريباً، وشرح أهمية البيع العسكري، والإجابة عن أسئلتهم".
حسب كوشنر، فإن السفير الإسرائيلي ديرمر قال للصحفيين "إن إسرائيل مرتاحة للغاية لعملية البيع ووصف الإمارات بأنها حليفة في مواجهة إيران".
يضيف كوشنر: "في النهاية، قرر معظم أعضاء مجلس الشيوخ أن الصفقة ستقلب ميزان القوى الإقليمي ضد إيران دون المساس بأمن إسرائيل. لقد فهموا أيضاً أنه في حالة عدم وجود صفقتنا، فمن المرجح أن تشتري الإمارات أسلحة من الصين أو روسيا".
وتابع: "من الواضح أنه كان من مصلحتنا إبقاء الإماراتيين بقرب أمريكا". مشيراً إلى أنه "بعد انخراط مكثف رفض مجلس الشيوخ التشريع. وباستثناء بول صوت معنا جميع الجمهوريين، بعد التصويت اتصل يوسف للتعبير عن شكره، وأشار إلى أن السفير ديرمر كان موهوباً جداً، وأن العمل معه كان تجربة مختلفة كثيراً عندما كان حليفاً".
29/07/2022
"تفاصيل نادرة" عن علاقة صهر ترامب بولي العهد السعودي
كشف كتاب مذكرات جديد "تفاصيل"نادرة" عن التقارب السياسي والودي الذي جمع بين جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والذي تعمق بعد مغادرة ترامب وفريقه البيت الأبيض،، وفق ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنل".
وتنقل الصحيفة في تقرير عن مذكرات كوشنر التي ستصدر قر يبا أن الأشهر الأولى من إدارة ترامب، شهدت إجراء جاريد كوشنر مكالمة عاجلة مع محمد بن سلمان، للمساعدة في ضمان نجاح أول رحلة خارجية للرئيس إلى المملكة.
وكان كوشنر، أحد كبار مستشاري البيت الأبيض، وحيدا تقريبا في حث والد زوجته، الرئيس دونالد ترامب، على الزيارة.
وينقل التقرير عن المذكرات أن كوشنر قال لبن سلمان "الجميع هنا يقولون لي إنني أحمق لثقتي بك"، ويضيف "إنهم يقولون إن الزيارة فكرة فظيعة".
وبحسب التقرير، ضحك الأمير محمد وأكد لكوشنر أن الرحلة ستجني فوائد كبيرة لترامب والولايات المتحدة والسعودية.
وأقام الأمير بين سلمان والحكام السعوديون استقبالا كبيرا لترامب في مايو 2017، مع رقصة السيف، وصفقة أسلحة بقيمة 350 مليار دولار، ومنح ترامب أعلى ميدالية مدنية في البلاد لتعزيز العلاقات بين البلدين.
وتقدم المكالمة، المفصلة في مذكرات كوشنر القادمة، لمحة نادرة عن العلاقة غير العادية بين الرجلين، والتي تطورت من تحالف سياسي ودي إلى شراكة تجارية عميقة بعد مغادرة ترامب البيت الأبيض أثارت تدقيقا من محققي الكونغرس.
ويتضمن الكتاب المؤلف من 500 صفحة، والذي اطلعت صحيفة وول ستريت جورنل على أجزاء منه، تفاصيل جديدة حول كيفية قيام كوشنر بإقامة علاقات مع الأمير محمد.
وتفصل مذكرات كوشنر كيف وقف إلى جانب ولي العهد السعودي بعد اتهامه بإصدار الأمر بقتل الصحفي جمال خاشقجي، وخلاف كوشنر مع مسؤولين آخرين في إدارة ترامب اتهموه بأنه كان "دافئا" للغاية مع الحاكم السعودي، واستفاد من العلاقة لإقامة علاقات جديدة بين إسرائيل والعالم العربي.
وأثبتت علاقات كوشنر الوثيقة مع محمد بن سلمان أنها واحدة من أكثر العلاقات المثمرة والمستقطبة للبيت الأبيض في عهد ترامب، وفق التقرير.
واتهم وزير الخارجية آنذاك ريكس تيلرسون كوشنر بتهميشه وإدارة السياسة الخارجية من مكتبه في الجناح الغربي. واتهمت جماعات حقوق الإنسان كوشنر بالتقليل من شأن حملة الأمير محمد بين سلمان القمعية القاسية على المنتقدين، وحملته العسكرية ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، حتى تتمكن الولايات المتحدة من تأمين مبيعات عسكرية مربحة للسعودية، وفق ما تنقل الصحيفة.
وتقول "وول ستريت" إن محققي الكونغرس يريدون الآن معرفة ما إذا كانت قرارات كوشنر في البيت الأبيض ساعدته في تأمين استثمار بقيمة ملياري دولار قام به ولي العهد السعودي لبدء شركة كوشنر الاستثمارية بعد مغادرة البيت الأبيض.
وفي كتاب "كسر التاريخ: مذكرات البيت الأبيض"، المقرر صدوره في 23 أغسطس، يقدم كوشنر دفاعا مؤطرا بعناية عن علاقته مع الأمير محمد بن سلمان.
ويقول كوشنر إنه ينظر إلى الأمير محمد على أنه شخصية تاريخية جلبت إصلاحات اجتماعية لم يكن من الممكن تصورها إلى السعودية، وقادت المملكة نحو علاقة دافئة مع إسرائيل.
وحتى عندما اتهم بن سلمان بإرسال فريق لقتل الصحفي خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول، قبل كوشنر ادعاء الزعيم السعودي بأنه لم يكن متورطا شخصيا، وفق ما تنقل الصحيفة عن المذكرات المرتقبة.
وكان خاشقجي يكتب مقالات ناقدة لأداء الأمير في صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية. وخلصت تقارير أميركية إلى أن بن سلمان أمر بقتله، واستتبعت ذلك محاولات لعزله على الساحة الدولية، رغم نفي السعودية مرارا تورطه في العملية.
يذكر أن الرئيس دونالد ترامب الذي اختار المملكة في 2017 كأول وجهة خارجية له بعد توليه منصبه حظي بترحيب كبير في الرياض، وبقي القادة السعوديون، وفق بروس ريدل، مؤلف كتاب "الملوك والرؤساء"، "قريبين" من شخصيات بارزة في عهد ترامب، لا سيما صهره جاريد كوشنر.
الحرة / ترجمات - واشنطن











